عاشقة الياسمين مدير المنتدى
عدد الرسائل : 512 تاريخ التسجيل : 22/03/2008
| موضوع: قصة مثل-ارجو المشاركه من الاعضاء الأربعاء يوليو 30, 2008 6:46 pm | |
|
قصة مثل الكل يعرف ان المثل هو تراث الشعوب وان لكل مثل قصه احببت ان اقص بعضها امله ان تعجبكم واتمنى ان تشاركوني باضافة المزيد منها
بين حانة ومانة ضيعنا لحانا:
كان لرجل زوجتين أحدهما شابه واسمها حانة واخرى عجوز وأسمها مانة وكان الرجل ملتحي خالطها الشيب فعندما كان يأتي زوجته الشابه تطلب منه نتف الشيب من لحيته لكي يبدو شابا امامها فيفعل ارضاء لها وعندما يأتي زوجته العجوز تطلب منه نتف الشعر الأسودلكي يعطيه الشيب وقارا فيفعل ذلك ارضاء لها وبعد ان تكرر هذا بين زوجتيه حانة ومانة لم يبق له شعر في لحيته فقال: بين حانة ومانة ضيعنا لحانا
بلا مداس ولا جميلة الناس:
يحكي أن عريسا احتاج الىمداس (حذاء) فاعاره الحذاء صديق له وفي الطريق وأثناء الزفه أخذ الصديق يقول له: دير بالك أمامك وحل احذر لئلا يتسخ فتضايق ابن عم له فطلب منه ان يخلع المداس ويعطيه لصاحبه ثم أعطاه مداسه وفي الطريق أخذأبن عمه يصيح بصوت عالي: دعس مطرح ما بدك المدس مداسي ولايهمك امش.بالوحل امشي بالمي وخلي البسمه على فمك فتضايق العريس وخلع المداس وسار حافيا وهو يقول: بلا مداس ولا جميلة الناس
جنت على اهلها براقش
كان لقوم كلبه تدعى براقش وذات ليلة جاء أعداء لهم يبثون عنهم في الظلام فلميهتدوا اليهم فيئسوا وهموا بالرجوع فلما أحست بهم الكلبه نبحت عليهم فعرفوا من نباحها مكان القوم فهاجموهم وقضوا عليهم وعلى كلبتهم فقيل جنت على اهلها براقش
رجع بخفي حنين :
ساوم أعرابي الإسكافي حنينا على خفين فلم يشتريهما بعد جدل طويل مما أغاظ حنينافذهب حنين الى طريق الأعرابي وطرح أحد الخفين ثم سار مسافة وطرح الأخر ثم أختبأ وعندما مر الأعرابي رأى أحد الخفين فقال ما أشبه هذا بخف حنين ولو كان معه اخر لأخذته وعندما سار رأى الأخر مطروحآ فندم على تركه الاول فنزل عن ناقته وربطها ثم رجع الى الأول فخرج حنين من مخبأه فحل الناقه وأخذها وعندما رجع الاعرابي الى بلده وليس معه الإ الخفان قالوا رجع بخفي حنين
زمر ابنيك:
أوصت امرأة رجلا كان يعمل في المدينه المجاوره ان يبتاع لابنها زمارة كالتي ابتاعها لابنه وقالت له أنها ستدفع ثمنها عندما يحضرها ومضت بعد ذالك مدة طويلة وهي تسأله عن الزمارة وهو في كل مرة يعتذر لها بحجج واهية أخيرآ فطنت الى أنه لم يحضر الزمارة لأنها لم تدفع ثمنها فقدمت اليه مبلغا كافيا ورجته ان يحضرالزمارة لابنها فلما تسلم الرجل النقود قال للمرأة الآن زمر أبنيك
| |
|
دينا على نائب المدير
عدد الرسائل : 614 تاريخ التسجيل : 27/03/2008
| موضوع: رد: قصة مثل-ارجو المشاركه من الاعضاء الأربعاء يوليو 30, 2008 8:50 pm | |
| موضوع تحفه عاشقه الياسمين فانا احب الامثال الشعبيه جدا واسمحى لى ان اضيف قصه احد الامثال الشعبيه
اللى ما يعرف يقول عدس وحكايه هذا المثل ان احد الرجال وجد زوجته مع رجل اخر فاخذ يطارده فى الحقول فما كان من الرجل الاخر الا ان اخذ من احد الحقول بعض من العدس حتى يبدو الامر كأنه سرقه فاستغرب الناس من تلك المطارده من اجل حفنه عدس فما كان من الزوج الا ان قال من لا يعرف يقول عدس | |
|
روبي
عدد الرسائل : 161 تاريخ التسجيل : 04/05/2008
| موضوع: رد: قصة مثل-ارجو المشاركه من الاعضاء الأربعاء يوليو 30, 2008 10:59 pm | |
|
| على أهلها جنت براقش
مثل عربي مشهور يضرب لمن يعمل عملاً يعود بالضرر عليه وعلى من معه ..
وقصة هذا المثل كماء توارد قديما أنه :
كانت براقش كلبة [ وهناك من يقول قطة ] لقوم من العرب فأغير عليهم
فهربوا و لم يستطيعوا اخذ براقش معهم لأنهم اكتفوا فقط بالأشياء الضرورية
رحل القوم ليلا دون براقش .,, وحين حل الصباح وجدت نفسها وحيدة فتتبعت آثارهم
وكان العدو قد لاحظ ذلك ,, فتبعها إلى ان وصلوا إلى قومها فهجموا عليهم فقتلوهم .
واستخدم هذا المثل في أشباه ما وردت عليه قصته
فحمزة بن بيض الحنفي وهو شاعر أموي توفي عام 126هـ
استخدمه في حديثه عن إساءة أصابته من أخٍ عزيز عليه .
حيث يقول :
لم تكن عن جنايةٍ لحقتني "" لا يساري ولا يميني رمتني بل جناها أخٌ علـيَّ كريـم "" وعلى أهلها براقش تجني
وصارت مثلا
|
| |
|
دينا على نائب المدير
عدد الرسائل : 614 تاريخ التسجيل : 27/03/2008
| موضوع: رد: قصة مثل-ارجو المشاركه من الاعضاء الثلاثاء أغسطس 05, 2008 10:04 pm | |
| هناك مثل شائع يقول مثل الدبه التى قتلت صاحبها
ويحكى انه كان هناك رجل لديه دبه وكانت هى تحبه كثيرا وفى يوم وجدته نائم وذابه تقف على وجهه ولما اردت ان تبعد عنه الذبابه امسكت بصخره والقتها عليه فاردته قتيلا وهذا من شده حبها له | |
|
fathy mslm مشرف
عدد الرسائل : 164 تاريخ التسجيل : 26/04/2008
| موضوع: رد: قصة مثل-ارجو المشاركه من الاعضاء الخميس أغسطس 07, 2008 8:25 am | |
| موضوع حلو اسمحوا لي بالمشاركه قصة مثل :الدراهم مراهم
يحكى أن رجلاً تافهاً كان لا يقيم أهمية لكرامته، فأباح لنفسه ممارسة أعمال مشينة من أجل الحصول على المال، فجاءه أحد أفراد عائلته من باب الحرص على سمعة العائلة لأنه أحد أفرادها، وطلب منه أن يمتنع عن ممارسة تلك الأعمال المشينة التي لا تليق بشخصه وعائلته، فطلب منه الجلوس وأحضر ورقة وكتب عليها كلمات غير لائقة ومن ثم أحضر ورقة نقدية معينة وجعلها فوق تلك الكلمات بحيث أخفت تلك الورقة النقدية الكلمات المشينة، وسأله: هل ترى ما كتب؟ (وهي عبارات مشينة ينعتونه بها). فأجابه: كلا. فقال له: الدراهم مراهم، فالمراهم تشفي الجروح ولا تبقي لها أثراً، كذلك الدراهم تخفي العيوب والصفات غير الحسنة وذهب قوله مثلاً يضرب لأثر المال في قيمة الإنسان. وقد ورد في العربية أمثال تتضمن المعنى نفسه كقولهم: (الدراهم كالمراهم تجبر العظم الكسير)، وقولهم: (الدراهم لجروح الدهر مراهم). وقد اتسع استخدام المثل فصار يضرب به للرجل الذي تحسنت أحواله وأوضاعه المعيشية ونسى ما عاناه من ظروف صعبة وما قاساه من وطأة العوز والحرمان وقد ضمن بعض الشعراء المثل هذا بأبيات من الشعر: وقائلة ما العلم والحكم والحجا وما الدين والدنيا فقلت الدراهم تداوي جراح العيب حتى تزيلها فما هي في التحقيق إلا مراهم وقال آخر: الدراهم كالمراهم تجبر العظم الكسير ولو تبات بجلد واوي يصبح الواوي أمير | |
|
رائد
عدد الرسائل : 160 تاريخ التسجيل : 04/04/2008
| موضوع: رد: قصة مثل-ارجو المشاركه من الاعضاء الإثنين أغسطس 11, 2008 4:09 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللي ختشوا ماتوا
هذا المثل أكثر ما يستعمله اخواننا المصريون لانه صدر منهم
ويختشي اي يخجل ويستحي
ومن أول سماعك للمثل تعرف أو تفهم منه
ان الذين يستحون قد ماتوا جميعهم
وكأنه لم يبق على هذه الارض إلا الذين لا يستحون
ولكن ما سبب موت الذين يختشون فقط وسلامة الذين لا يستحون
هذه قصة المثل: من المعروف انه كان يوجد في مصر والشام قديما حمامات
وهذه الحمامات على شكل مجمعات كبيرة في الاحياء الكبيرة
والاسواق الكبيرة التي يجتمع ويوجد فيها الناس
وهذه الحمامات لا تدخل إلا بمبلغ من النقود
ولها من يشرف عليها وينظم الدخول ويمسك بالملابس
وهذه الحمامات منها للاغتسال والاستحمام ومنها ما هو على البخار
ويجتمع فيها أناس كثيرون وفي أحد الايام نشب حريق في هذه الحمامات
وهي مملوءة بالناس وملابسهم طبعا خارج الحمامات
مع حراس الابواب الذين ينظمون عملية الدخول والخروج
فلما شب هذا الحريق
خرج بعض من كانوا داخل الحمامات وهم عراة ولم يخجلوا
اما الذين يخجلون ويستحيون لم يخرجوا وهم عارين امام الناس
فإنهم بقوا داخل الحمامات وفضلوا الموت بدلا من ان يرى الناس عوراتهم
وفعلا ماتوا
وكأن المثل يقول جميع الناس الذين يستحون ماتوا ولم يبق منهم أحد
وبقي الذين لا يستحون لانهم سلموا من الحريق
وهذا ما قاله أحد الحضور للحريق عندما سُئل هل مات احد في هذا الحريق؟
قال نعم اللي يختشوا ماتوا
وكأنه يقول أو كأن المثل يقول لا يوجد الآن من يختشي لانهم ماتوا
بسبب هذا الحريق فكل من هو على الارض الآن
لا يختشون او قليلٌ حياؤهم فصارت مثلا
(اللي بيختشوا ماتوا) | |
|